
15 - 12 - 2021, 08:24 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
بالإيمان موسى لما كبر أبى أن يُدعى ابن ابنة فرعون،
مُفضلاً بالأحرى أن يُذل مع شعب الله
على أن يكون له تمتع وقتي بالخطية
( عب 11: 24 ، 25)
قد كان هناك جانبان لقرار موسى المجيد:
السلبي منهما ترْك، والإيجابي قبول.
وهكذا يأتي الترتيب دائمًا في كلمة الله، ينبغي أن ”نكف“ «عن فعل الشر» قبل أن ”نتعلم“ «فعل الخير» ( إش 1: 16 ، 17).
لا بد أن «يترك الشرير طريقه» قبل أن ”يتوب“ «إلى الرب» ( إش 55: 7 ).
لا بد أن «نرجع إلى الله من الأوثان» قبل أن نستطيع أن
«نعبد الله الحي الحقيقي» ( 1تس 1: 9 )
|