في يوم الخير كن بخير وفي يوم الشر اعتبر
( جا 7: 14 )
كن بخير (أي تمتع بالخير)!
هل حقاً كلمة الله هي التي تكلمنا هكذا؟
أليس هذا صوت المجرِّب الذي يحاول أن يبعدنا عن الله؟ كلا!
إنه صوت الله، صوت أبينا.
لماذا نظن أنه يريد أن نكون حزانى ومكتئبين، وأنه يحب أن يزرع التجارب والآلام في طريق خاصته؟
كلا! إن الله يحب أن يرى مفدييه سعداء وأن "يمنحنا كل شيء بغنى للتمتع" ( 1تي 6: 17 ).
وإن كان يضع في طريق حياتنا "يوم الخير" فذلك لكي نتمتع به ونقبله بشكر من يده.