
10 - 12 - 2021, 03:37 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
حِينَئِذٍ رَنَّمَ مُوسَى وَبَنُو إِسْرَائِيلَ ...
الرَّبُّ قُوَّتِي وَنَشِيدِي، وَقَدْ صَارَ خَلاَصِي
( خروج 15: 1 ، 2)
«الرَّب .. نشيدي»
إن أحلى وأجمل الترنيمات هي التي يكون موضوعها شخص الرب يسوع «قوتي وترنُّمي الرب، وقد صارَ لي خلاصًا» ( مز 118: 14 ). والمؤمن يُمكنه أن يترنَّم، ليس فقط في الظروف السهلة، لكن أيضًا وسط الأزمات والأوقات الصعبة، لأن «الله صانعي» هو «مؤتي الأغاني في الليل» ( أي 35: 10 ). ففي السجن «ونحو نصف الليل كان بولس وسيلا يُصلِّيان ويُسبِّحان الله، والمسجونون يسمعونهما» ( أع 16: 25 ). والرب رنَّم وسبَّح في ليلة آلامه على الرغم من عِلمه بأهوال الدينونة التي كان سيواجها ويحتملها «سبَّحوا وخرجوا إلى جبل الزيتون» ( مت 26: 30 )
|