«فَخَرَجُوا ... لِيَذْهَبُوا إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ. فَأَتُوا إِلَى حَارَانَ وَأَقَامُوا»
( تكوين 11: 31 )
حياة إبراهيم المُظفرة، شابَتها بعض الهزائم،
وامتزجت فضائلها ببعض الهفوات.
وعلى صفحات المكتوب سُجلت هذه الهزائم والهفوات لأجل تعليمنا وإنذارنا،
نحن الذين انتهت إلينا أواخر الدهور ( 1كو 10: 11 ).
وأخيرًا، هي ضعفات رجل شريف القصد.
إنها هفوات الفضيلة وليست أخطاء الرذيلة.