
06 - 12 - 2021, 02:56 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
«أما أنا فمثل زيتونة خضراء في بيت الله.
توكلت على رحمة الله إلى الدهر والأبد»
( مز 52: 8 )
المؤمن أيضًا مدعو للوجود الدائم في محضر الرب،
فيعيش كأنّ الرب أمامه في كل حين،
ويتمتع بوجوده معه في داخل الاجتماع وخارجه،
وهو أمرٌ يمجّد الرب، ويُبقي المؤمن متّكلاً ع
لى رحمة الله بصورة مستمرة، فهو - تبارك اسمه - مَن يحفظ أولاده،
ويعين ضعفاتهم للبقاء في هذه الحالة المقدّسة.
|