
06 - 12 - 2021, 01:53 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
«لِنَعْرِفْ فَلْنَتَتَبَّعْ لِنَعْرِفَ الرَّبَّ»
( هوشع 6: 3 )
حقًا إن معرفة المسيح هي لب الاختبار المسيحي.
فبدونه الإيمان باطل، والرجاء حلم،
والمحبة لا يكون لها أثر
. المسيح هو الكل وفي الكل.
أَفلا نجعل غرض قلوبنا أن نكون في اتصال دائم بشخصه؟
|