عرض مشاركة واحدة
قديم 04 - 12 - 2021, 02:32 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
بشرى النهيسى Male
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية بشرى النهيسى

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 124929
تـاريخ التسجيـل : Oct 2021
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 25,621

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

بشرى النهيسى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأدلة التاريخية والأثرية والطبية على صلب المسيح وموته

بيان بأسماء من وقّعوا الحكم على يسوع:

أولًا: دانيال روباني فريسي.

ثانيًا: يوحنا زوربابل.

ثالثًا: روفائيل روباني.

رابعًا: كابيت.

وأن يؤتى به إلى خارج مدينة أورشليم من باب الطوراني.



وهاك أسماء الذين تشاوروا بالحكم على يسوع المسيح:

1ـ يورام: فهو العاصي الذي يستحق الموت على حسب الشريعة.

2ـ سمعان الأبرص: لماذا يُحكم بالموت على هذا البار؟

3ـ ساراباس: انزعوا عنه الحياة. انزعوه من الدنيا.

4ـ دبارياس: حيث أنه هيج الشعب ـ فمستحق الموت.

5ـ نبراس: فليطرح في هاوية الشقاء.

6ـ أنولومبه: لماذا كل هذه المدة المستطيلة ولم يُحكَم عليه بالموت؟

7ـ يوشافاط: اتركوه في السجن مؤبدًا.

8ـ سابس: إن كان بارًا أو لم يكن، فمستحق كأس الحمام، حيث أنه لم يحفظ شريعة آبائنا.

9ـ بيلاطس البنطي: إني بريء من دم هذا البار.

10ـ سابتل: فلنقاصه حتى في المستقبل لا يكرز ضدنا.

11ـ أُناس: لا يجب الحكم أبدًا على أحد بالموت ما لم نسمع أقواله.

12ـ نيقوديموس: إن شريعتنا لا تصرّح بالحكم على أحد ما لم نأخذ أولًا أقاويله وأخباره عما فعل.

13ـ يوطفار: حيث إن هذا الإنسان بصفته خدَّاع فيُطرد من المدينة.

14ـ روسمونين: ما فائدة الشريعة إن لم تُحفَظ.

15ـ هارين: إن كان بارًا أو لم يكن فمن حيث أنه هيج الشعب بكرازته فمستحق العقاب.

16ـ ريفاز: اجعلوه أولًا يعترف بذنبه ومن ثم عاقبوه.

17ـ يوسف الأرماني: إن لم يكن أحد يدافع عن هذا البار فعار علينا.

18ـ سوباط: إن الشرائع لا تحكم على أحد بالموت.

19ـ ميزا: إن كان بارًا فلنسمع منه وإن كان مجرمًا فلنطرده.

20ـ رحبعام: لنا شريعة بحسبها يجب أن يموت.

21ـ كرسي رئيس الكهنة قيافا الذي هو رئيس كهنة اليهود قد تنبأ قائلًا: لا تسمعوا منه شيئًا ولا تعتبروه وإن الأجدر بكم أن يموت إنسان واحد عن الشعب جزاء هلاك الأمة بأسرها.



وقد أشارت إلى هذا اللوح جريدة الأجبشيان جازيت Egyptian Gazette في عددها رقم 2167 بتاريخ 26/2/1898م.

  رد مع اقتباس