عندما نرى أونسمع عن الشباب الذى يسٌقط كل يوٌم بالملايين، نجوز بفكرنا سريعاً غيرٌ مبالينٌ ، ندخل مخدعنا بقلب رضى هنى لا نئن ولا نتنهد ولا نتوجع ، وقصة السامرى واللصوص نمثلها بإتقان مذهل بأكثر هوان واستهتار من الكاهن واللاوى فيهٌا !! وكأنما صلوات السواعى و قيام نصف الليل و السجدات قلت أو – كثرت كفيلٌة أن تعفينا من تحذيرٌ الله المخيفٌ.
الأب متى المسكين