أننا صرنا أتقياء فى أعينٌ الناس وأعينٌنا ، وصدقنا الناس، وصدقنا أنفسنا واكتفينا وفرحنا. و لكن فى حقيقٌة حالنا لا نحمل قوة التقوى ولا فاعليتٌها. فالهالك لا نقوى على إنقاذه والساقط لا نستطيعٌ أن نقيمٌه ، والمكسور والمريضٌ لا نملك شفاءه ، وحتى الضعيفٌ لا نطيقٌ احتماله
الأب القديس متى المسكبن