
30 - 11 - 2021, 12:24 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وإذا رجلٌ اسمهُ زكا وهو رئيسٌ للعشارين وكان غنيًا،
وطلب أن يرى يسوع مَنْ هو ..
( لو 19: 2 ، 3)
ما أجمل أن نلاحظ زكا وهو يتغلب على صعابه! فصعد إلى جميزة.
والحقيقة، أنه لا عذر لأحد من الناس: «مَن يُرِد فليأخذ ماء حياة مجانًا» ( رؤ 22: 17 ).
وإننا نقرر كحقيقة ثابتة، أنه لا يوجد سبب في العالم يمنع إتيان النفس للمسيح في الحال،
ولا توجد حُجة صحيحة ولا عذر مقبول يستطيع أن يثبت في نور الأبدية أو يبرِّر أي نفس لم تأتِ كما هي إلى المخلِّص لكي تنال خلاصها العاجل.
|