وقال مار أسحق :
يسقط في كل الظنون الردية السمجة ،
كل أنسان مستعبد للأربعة الآلام الأتية: جسد شهوانى،
رغبة في أشياء جسدانية، لسان قاس،
نقل الكلام من أحد إلى آخر بنوع المثلبة " .
كما أن الذي يتخلى عنه الله
لأجل تعظمة يسقط في واحد من ثلاثة أنواع من الخطية وهي :
" أما في فسق سمج ، وأما في ضلالة شيطانية ،
وأما في أذية (مضرة عقلية) " .
تحكم قبالة مسببات الآلام،
فتهدأ منك الآلام من ذاتها .
كما أن جريان الماء يتجه إلى أسفل ،
هكذا قوة الغضب إذا ألفت موضعاً في فكرنا .