
13 - 11 - 2021, 12:42 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
طوبى لكِ أيتها الأرض إذا كان ملكك ابن شرفاء،
ورؤساؤك يأكلون في الوقت للقوة لا للسُكر
( جا 10: 17 )
لكن ما هو الحال حين يكون الملك الشريف الجنس هو الأزلي الأبدي، وحين يكون هذا التقي هو الفريد العجيب السماوي،
وحين يكون هذا الرجل هو القادر على كل شيء، لا ابن الشرفاء بل ابن الله ..
ما أوفر الحظ وما أكبر الفرح لشعب يكون شخص الرب يسوع مَلكه!
وما أروع أن نتأمل، لا في حظ وسعادة رعاياه، بل أن نتأمل في عظمة شخصه ورِفعته وكمال سلوكه!
|