هلُم نتحاجج، يقول الرب.
إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيَّض كالثلج.
إن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف.
( إش 1: 18 )
في بداية نبوة إشعياء يتحدث الرب بكل شدة إلى شعبه،
مُعاتبًا إياهم لانحرافهم عنه،
ويوجّه إليهم عدة اتهامات متتالية كالآتي:
عصيان
اسمعه يقول بلغة الأسف
«ربَّيت بنين ونشَّأتهم، أما هم فعصوا عليَّ» (ع2).