وأما الرجل موسى فكان حليمًا جدًا أكثر
من جميع الناس الذين على وجه الأرض
( عد 12: 3 )
لم يكن موسى أعظم قائد في التاريخ فقط، بل كان أعظم خادم
(عدا الرب نفسه طبعًا، ويوحنا المعمدان)
إذ أتم أصعب مهمة وُكِّلت إلى إنسان.
لقد كان أمينًا في كل بيت الله كخادم ( عب 3: 5 )،
وفي الواقع فإن موسى كان أعظم قائد لأنه كان أعظم خادم.