جئتك يابحر ليس عشقا
وإنما جئتك محمل بالإثقال
فهل أجد بين مسافات أمواجك مكان ٍ
فقال إجلس ياصديقى وتأمل
فمن تأمل تألم
ومن تألم تعلم
ومن تعلم علم..!!
أين نقائى.!! ؟؟
أين صفائى.!! ؟؟
أنظر الى وجهى..!! ؟؟
أكياس.. شنط.. ملقاة..
وربما جثة أنسان..
غدرت بة الصحبة. والزمان
ومازاد من حمل غاص الى الأعماق ٍ
فأنا يارفيقى.. شريان الحياة
ألا تدرون.. حياتكم من غيرى..
ماذا ستكون...!! ؟؟
هنا طأطأت رأسى خجلا...
فقال لا لا لا تخجل يارفيقى
اأتنى يوماً ثانٍِ ٍ
سأخفف مابك من أثقال ٍ
********