
26 - 10 - 2021, 02:38 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وَهَكَذَا كَانَ شَمْعِي يَقُولُ.. اخْرُجِ!
اخْرُجْ يَا رَجُلَ الدِّمَاءِ وَرَجُلَ بَلِيَّعَالَ!..
وَهَا أَنْتَ وَاقِعٌ بِشَرِّكَ..
( 2صموئيل 16: 7 ، 8)
كان هذا عصيان لوصية الله الصريحة: «لا تلعن رئيسًا في شعبك» ( خر 22: 28 ).
كما قال الجامعة: «لا تَسُب المَلك ولا في فكرك» ( جا 10: 20 ).
كم هو حقير أن يلعن شمعي داود وهو في مثل هذا الموقف هاربًا من تمرد ابنه أبشالوم، غير مُراعيًا لظروفه، بل مُضيفًًا حزنًًا على حزنه.
|