وكان له كلام الرب قائلاً:
قُم اذهب إلى صرفة التي لصيدون وأَقِم هناك.
هوذا قد أمرت هناك امرأة أرملة أن تعولك. فقام وذهب ..
( 1مل 17: 8 ، 9)
كان بإمكان إيليا أن يعتذر بسبعة أعذار
إن أراد أن يستعفي من المأمورية المُكلَّف بها من قِبَل الرب،
ألا وهي الذهاب لصرفة التي لصيدون:
ليست فقط امرأة ولكنها أرملة
فإن كانت المرأة صورة للضعف،
فإن الأرملة تعبِّر عن أشد حالات الضعف،
فهي تحتاج إلى مَن يعولها لا إلى مَن تعوله
( 1تي 5: 3 ، 16؛ يع1: 27).