الشمس
تُشير للمسيح شمس البر (ملاخى2:4)
1) ويوحنا في رؤياه رأى المسيح كالشمس بينما رآه دانيال كالبرق (رؤ1:16+ دا6:10)، وهذا هو الفارق بين إمكانيات العهد الجديد والعهد القديم في رؤية مجد المسيح.
2) شُبِّه الشيطان بالبرق (لو18:10) إذ لمع سريعاً ثم انطفأ بكبريائه. ولذلك فاللذات التي يعرضها الشيطان لحظية كالبرق، أما أفراح المسيح فدائمة كنور الشمس.