عرض مشاركة واحدة
قديم 15 - 08 - 2012, 06:55 AM   رقم المشاركة : ( 6 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

افتراضي

الأصحاح 2 العدد 25


قال المعترض الغير مؤمن: تختلف أربع آيات من أعمال 2: 25-28 مع أربع آيات من مزمور 16: 8-11 ,

وللرد نقول بنعمة الله : نورد نص أعمال الرسل: لأن داود يقول فيه كنت أرى الرب أمامي في كل حين? إنه عن يميني لكي لا أتزعزع, لذلك سُرّ قلبي وتهلل لساني, حتى جسدي أيضاً سيسكن على رجاء, لأنك لن تترك نفسي في الهاوية? ولا تدع قدوسك يرى فساداً, عرَّفتني سبُل الحياة? وستملأني سروراً مع وجهك , وهذه كلمات المزمور: جعلتُ الرب أمامي في كل حين لأنه عن يميني فلا أتزعزع, لذلك فرح قلبي وابتهجت روحي, جسدي أيضاً يسكن مطمئناً? لأنك لن تترك نفسي في الهاوية, لن تدع تقيَّك يرى فساداً, تعرّفني سبُل الحياة, أمامك شِبع سرور في يمينك نعم إلى الأبد , وقد نُقل مزمور 16 من العبرية إلى اليونانية في الترجمة السبعينية وهو ما اقتبس سفر الأعمال منه, ونقل المترجم مزمور 16 من العبرية إلى العربية مباشرة? وهو ما جاء اقتباسه في المزامير, ولا خلاف في المعنى مطلقاً? كما يتضح لمن يقرأ النصَّين, انظر تعليقنا على أعمال 15: 16 و17,

  رد مع اقتباس