+ لقد أختبر الرب يسوع المسيح الآلام
وجاء عنه فى نبؤة اشعياء النبي { رجل اوجاع و مختبر الحزن و كمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به.لكن احزاننا حملها و اوجاعنا تحملها و نحن حسبناه مصابا مضروبا من الله و مذلولا. و هو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل اثامنا تاديب سلامنا عليه و بحبره شفينا. كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه و الرب وضع عليه اثم جميعنا} أش 3:53-6.انتصر السيد على الآلام وتحمل عقاب خطايانا وقام فى مجد ليقيمنا معه ويعتقنا من الموت الأبدي . وهو البار القدوس { الذي لم يفعل خطية و لا وجد في فمه مكر}(1بط 2 : 22).