«وافتقدَ الرب سارة كما قال، وفعل الربُّ لسارة كما تكلم ...
في الوقت الذي تكـلم الله عنهُ»
( تكوين 21: 1 ، 2)
في ولادة إسحاق نرى رمزًا جميلاً لولادة المسيح
الذي نقرأ عنه «لمَّا جاء ملءُ الزمان، أرسلَ الله ابنَهُ» ( غل 4: 4 )،
والمسيح هو ذلك الشخص المُبارَك الذي ستتحقَّق فيه كل البركات التي
وعدَ بها إبراهيم، سواء أ كانت لشعبه القديم أم للأُمم.