
05 - 09 - 2021, 02:01 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|

«ادْعُنِي فِي يَوْمِ الضِّيقِ أُنْقِذْكَ فَتُمَجِّدَنِي»
( مز 50: 15 )
هذا عين ما حصل مع اللص التائب، فقد نال في الحال خلاصًا كاملاً أبديًا. وهكذا منحه الرب فوق ما طلب أو افتكر. لقد كانت طلبته: «اذْكُرْنِي يَا رَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ».
أما الرب فقال له سأعطيك أكثر من ذلك بكثير: «إِنَّكَ الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ».
وهنا نرى صفات الخلاص الثلاث: وهي أنه خلاص حاضر «الْيَوْمَ»، وخلاص شخصي «تَكُونُ (أنت)»، وخلاص كامل «مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ».
|