
22 - 06 - 2021, 05:16 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
حينما يبهت الصليب في عينيّ المسيحي لا يستطيع القول: "علمه فوقي محبة" (نش4:1).
بالتطلع الدائم نحو الصليب ندرك إمكانية تقديس الفكر بل وكل الحياة، فنقول: "قد رُسم يسوع المسيح بينكم مصلوبًا" (غلا1:3)، ونكون قد ربطنا مع راحاب الزانية حبلًا من خيوط القرمز في كوة بيتنا فلا يهلك أحد من الساكنين فيه.
* صليبك هو سرّ حياتي.
لأرسمه دومًا وأتأمله،
فأنعم بتقديس الفكر والقلب والحياة!
* اغرس صليبك في داخلي،
وليحملني روحك القدوس إليه،
فأحيا معك عند الجلجثة،
وأتمتع ببهجة قيامتك يا مخلص نفسي!
|