كانت تجربة ايوب نافعة لأصحاب أيوب الثلاثة
ذلك لأنهم كانوا "معزين متعبين" (أي 16: 2). وقد استذنبوا أيوب وأساءوا إليه (أي 32: 3). وحتى من جهة الله، لم يتكلموا عنه بالصواب (أي 42: 8). فكانت التجربة لازمه لهم،، لتصحيح مفاهيمهم الروحية.. وقد قادتهم إلي التوبة "واصعدوا محرقات لأجل أنفسهم" (أي 42: 7).
البابا شنودة الثالث