البابا الوطني
+ منذ سنوات شبابه الأولى، تمتع الشاب “نظير جيد” بالحس الوطني المرهف، وأنشد نشيدًا “تريد الكنانة عزمًا قويًا…”
+ التحق بكلية الضباط الاحتياط، وكان أول الخريجين عام 1947. المجيدة، وحيا قائد العبور وجيشنا الباسل الذي اشترك فيه المسيحيون والمسلمون بدم واحد، وهو دم مصر.
+ حمل قداسته هموم وطنه وشارك في العديد من القضايا الوطنية، وفي الحوارات الإسلامية المسيحية، وكانت له علاقة طيبة مع الأزهر الشريف ورجال الدين الإسلامي.
+ أيضًا كان لقداسته دور بارز في قضية القدس والحقوق المشروعة لشعب فلسطين.
+ في مخيم اليرموك بدمشق، أسُتقِبَل استقبالًا شعبيًا حافلًا، وأطلقوا عليه لقب “بابا العرب”.
+ قال عنه الحكماء أنه:
“صمام الأمان، ولرمانة الميزان.. شعاره السائد هو السلام”.
“علامة فارقة، وذو مكانة بارزة، وموهبة كارزمية نادرة، وخبرة طويلة مثمرة”.
+ تغني فV a aa V حب وطنه بمقولته الرائعة:
“مصر ليست وطنًا نعيش فيه.. بل وطنًا يعيش فينا” وأنشد قصيدته: “في حبك يا مصر”.