'الرب بطيء الغضب وعظيم القدرة، ولكنه لا يبرئ البتة. الرب في الزوبعة، وفي العاصف طريقه، والسحاب غبار رجليه ناحوم 1 : 3
صالح هو الرب. حصن في يوم الضيق، وهو يعرف المتوكلين عليه. ناحوم 1 : 7
'ماذا تفتكرون على الرب؟ هو صانع هلاكاً تاماً. لا يقوم الضيق مرتين ناحوم 1 : 9
نتعلّم إيه؟ ماينفعش أعمل اللي على مزاجي و أقول ربنا طيب و رحمته واسعة و هيسامح ... فيه عقاب و دينونة على كل من يرفض التوبة ... في نفس الوقت لو أنا في ضيقة، أثق إن ربنا في الوقت المناسب هينجّيني يا رب إدّيني رجاء دائم فيك ... و إديني لا أؤجل توبتي أبداً بل أحاسب نفسي باستمرار و بخوف من الدينونة
فراغ وخلاء وخراب، وقلب ذائب وارتخاء ركب ووجع في كل حقو. وأوجه جميعهم تجمع حمرة ناحوم 2 : 10
قد ارتفعت المقمعة على وجهك. احرس الحصن. راقب الطريق. شدّد الحقوين. مكّن القوة جداً ناحوم 2 : 1
نتعلّم إيه؟ مهما كان حد فاكر نفسه قوي و لا يُهزم ... ربنا دايماً أقوى ... نينوى كانت مدينة حصينة جداً لكنها سقطت يا رب إدّيني أتكّل على نعمتك و بركتك مش على قوّتي
ليس جبر لانكسارك. جرحك عديم الشفاء. كل الذين يسمعون خبرك يصفقون بأيديهم عليك، لأنه على من لم يمر شرك على الدوام؟ ناحوم 3 : 19
هل أنت أفضل من نو أمون الجالسة بين الأنهار، حولها المياه التي هي حصن البحر، ومن البحر سورها؟ ناحوم 3 : 8
نتعلّم إيه؟ مهما الشر استمر، فيه يوم ربنا هاينتقم فيه و ينتهي الشر يا رب إديني هذا الرجاء و الثقة فيك ... في قوّتك و حكمتك و عدلك ... كي أفرح معك في اليوم الأخير