04 - 02 - 2021, 04:08 PM
|
رقم المشاركة : ( 33295 )
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أهم الآيات في سفر حبقوق
آيات تلخّص السفر حتى متى يا رب أدعو و أنت لا تسمع؟ أصرخ إليك من الظلم و انت لا تخلّص؟ لِمَ تُريني إثماً و تبصر جوراً؟ و قدامي اغتصاب و ظلم و يحدث خصام و تَرفَع المخاصمة نفسها
حبقوق 1 : 2 و 3 - إحساس كتير ما بنحسّه: أنا باصلّي و حاسس ربنا مش سامع ... إحساس صعب وقت التجارب
- ليه يا رب راضي على الظلم ده؟ أنا تعبان
- ربنا بيقدّر الإحساس ده ... و بيعزّي أولاده ... ده اللي هانشوفه و هانوصل له في آخر السفر
فهأنذا مقيم الكلدانيين الأمة المُرّة القاحمة السالكة في رحاب الارض لتملك مساكن ليست لها
حبقوق 1 : 6 - ربنا لا يسمح بالفساد في شعبه لفترة طريلة ... لما الشعب يرفض الإنذارات، لازم ربنا يبعت تأديب
- و في تأديبه ربنا بيستخدم طرق و وسائل و ناس كتير ... حتى لو ناس وحشين
- لكن طبعاً كلّه بسماح من ربنا ... مش بقوة الناس دي أو إرادتهم، ده ربنا اللي سمح بكده
هوذا مُنتفخة غير مستقيمة نفسه فيه. و البار بايمانه يحيا
حبقوق 2 : 4 - الجزء الأول: مملكة بابل و ملكهم ... اللي كلها كبرياء و غرور و شايفين نفسهم هايحكموا العالم
- الجزء التاني: تواضع و إيمان الأبرار اللي لازم يحيوا به ... و دي استخدمها معلمنا بولس (عبرانيين 10 : 38)
- معناها برضه: اللي يتبرّر بالإيمان، هو اللي هيحيا حياة أبدية
- و ده متاح للمتواضع، المتكبر مستحيل يؤمن
ويل للمُكسب بيته كسباً شريراً ليجعل عُشّه في العلو لينجو من كف الشر!
حبقوق 2 : 9 - أحد الخطايا العظيمة اللي في بابل هي دي: الكسب الشرير
- و للأسف الخطية دي من أكتر الخطايا الموجودة لسة في أيامنا: إن الناس تكسب بطريقة مش صح
- و التبرير هو هو: عشان الأيام بقت وحشة، و محتاج أنجو بالكسب ده من الفقر و الشر
- ربنا ردّه واضح: ويل للشخص اللي يعمل كده ... دي خطية عظيمة و ببساطة عدم إيمان في ربنا
خرجت لخلاص شعبك، لخلاص مسيحك. سحقت رأس بيت الشرير مُعَرّياً الأساس حتى العنق. سلاه.
حبقوق 3 : 13 - خرجت = أتيت للعالم متجسّداً من أجل الخلاص
- الشرير: الشيطان
- معرّياً الأساس حتى العنق: المسيح جرّد الشيطان من كل سلطاته بقوة صليبه
- سلاه: تأمل في الفداء و الخلاص
- ربنا ممكن يستخدم ناس أشرار في تأديب شعبه، لكن الأشرار ليهم وقت عقاب إذا تكبّروا على ربنا و رفضوا إنذاراته
فمع انه لا يّزهر التين، و لا يكون حَمل في الكروم. يَكذِب عمل الزيتونة، و الحقول لا تصنع طعاماً. ينقطع الغنم من الحظيرة، و لا بقر في المذاود، فإني أبتهج بالرب و أفرح بإله خلاصي. الرب السيد قوّتي، و يجعل قدميّ كالأيائل، و يمشّيني على مرتفعاتي
حبقوق 3 : 17 ل 19 - مافبش أي خير خالص في أي حتة ... مافيش أخبار حلوة
- بس رغم كده، فيه تسبيح و ابتهاج ... أنا مش مستني أخبار حلوة من الدنيا
- حتى لو عشت فقير أو في ظروف صعبة، كفاية عليّ ربنا ... أنا متمسّك بيه
- ينقطع الغنم من الحظيرة: إشارة لانقطاع الذبيحة الحيوانية بعد الصليب
- إله خلاصي: لأنه تنبأ عن المسيح المخلّص
- يجعل قدميّ كالأيائل: يعني أقفز مثل الغزلان (أكون خفيف و فرحان)
- يمشيني على مرتفعاتي: يعني العلو عن مستوى الدنيا
|
|
|
|