إشعياء - وعد الله للأمناء

وعد الله للأمناء
الغلمان يعيون ويتعبون والفتيان يتعثرون تعثرا. وأما منتظروا الله فيجددون قوة، يرفعون أجنحة كالنسور، يركضون ولا يتعبون، يمشون ولا يعيون. صوت قائل ناد. فقال: بماذا أنادى! كل جسد عشب وكل جماله كزهر الحقل. يبس العشب ذبل الزهر لان نفخة الله هبت عليه. وأما كلمة إلهنا فتثبت إلى الأبد.
س : لماذا يطمئن المؤمن إلى الله وإلى كلامه سبحانه؟
لأن المتكلين عليه ينالون رحمة وتشجيعا روحيا داخليا في قلوبهم.