إني أجمع جميعك يا يعقوب. أضم بقية إسرائيل. أضعهم معا كغنم الحظيرة، كقطيع في وسط مرعاه يضج من الناس. قد صعد الفاتِك أمامهم. يقتحمون و يعبرون من الباب، و يخرجون منه، و يجتاز ملكهم أمامهم، و الرب في رأسهم ميخا 2 : 12 و 13
لكنني أنا ملآن قوة روح الرب وحقاً و بأساً، لأخبر يعقوب بذنبه و إسرائيل بخطيته ميخا 3 : 8
لا تشمتي بي يا عدوتي، إذا سقطت أقوم. إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي. أحتمل غضب الرب لأني أخطأت إليه، حتى يقيم دعواي و يجري حقي. سيخرجني إلى النور، سأنظر برّه. و ترى عدوتي فيغطيها الخزي، القائلة لي: ‘أين هو الرب إلهك؟’ عيناي ستنظران إليها. الآن تصير للدوس كَطِين الأزقّة ميخا 7 : 8 ل 10
مَن هو إله مثلَك غافر الإثم و صافح عن الذنب لبقية ميراثه! لا يحفظ إلى الأبد غضبه، فإنه يُسرّ بالرأفة. يعود يرحمنا، يدوس آثامنا، و تُطرح في أعماق البحر جميع خطاياهم. تصنع الأمانة ليعقوب و الرأفة لإبراهيم، اللتين حلفت لآبائنا منذ أيام القدم ميخا 7 : 18 ل 20