أوّل ما كلّم الرب هوشع، قال الرب لهوشع: إذهب خذ لنفسك امرأة زنى و أولاد زنى، لأن الأرض قد زنت زنى تاركة الرب هوشع 1 : 2
فقال: إدعُ اسمه لوعمّي لأنكم لستم شعبي و أنا لا أكون لكم. لكن يكون عدد بني اسرائيل كَرَمل البحر الذي لا يُكال و لا يُعَدّ. و يكون عوضاً عن أن يُقال لهم: لستم شعبي، يقال لهم: أبناء الله الحي هوشع 1 : 9 و 10
قد هلك شعبي من عدم المعرفة. لأنك أنت رفضت المعرفة أرفُضك أنا حتى لا تَكهَن لي. و لأنك نسيت شريعة إلهك أَنسَى أنا أيضاً بنيك هوشع 4 : 6
إني أريد رحمة لا ذبيحة، و معرفة الله أكثر من محرقات هوشع 6 : 6
خذوا معكم كلاماً و إرجعوا إلى الرب. قولوا له: إرفع كل إثم و إقبَل حَسَنا،ً فنٌقدّم عجول شفاهنا هوشع 14 : 2
أنا أشفي ارتدادهم. أُحبُّهم فَضلاً، لأن غضبي قد ارتد عنه هوشع 14 : 4