"الآن أقوم يقول الرب
أصنع الخلاص علانية
كلام الرب كلام نقي
فضة محمية مجرَّبة في الأرض
قد صفيت سبعة أضعاف" [5-6].
تقود كلمات البشر المتغطرسة إلى الإلحاد، إذ يقولون "شفاهنا هي منا؛ فمن هو ربنا؟!" أما كلمات الله فنقيّة، مثل الفضة المصفاة بالنار سبعة أضعاف. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). كلماته في حقيقتها هي وعود مقدمة لنا، تضمن لنا أماننا فيه.