+ اننا من أجل هذا الرجاء فى الحياة الأبدية نحيا حياة التوبة والأيمان والبر
كابناء الله القديسين {لانه قد ظهرت نعمة الله المخلصة لجميع الناس. معلمة ايانا ان ننكر الفجور و الشهوات العالمية و نعيش بالتعقل و البر و التقوى في العالم الحاضر. منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد الله العظيم ومخلصنا يسوع المسيح} تي 11:2-13 . ومن اجل الرجاء فى الحياة الأبدية نحيا حياة الطهارة والقداسة لنشارك فى المجد العتيد ان يستعلن فينا { انظروا اية محبة اعطانا الاب حتى ندعى اولاد الله من اجل هذا لا يعرفنا العالم لانه لا يعرفه. ايها الاحباء الان نحن اولاد الله ولم يظهر بعد ماذا سنكون ولكن نعلم انه اذا اظهر نكون مثله لاننا سنراه كما هو. وكل من عنده هذا الرجاء به يطهر نفسه كما هو طاهر.}(1يو 3 : 1- 3). لقد صعد الرب يسوع المسيح الى السماء كسابق لأجلنا { لنمسك بالرجاء الموضوع امامنا.الذي هو لنا كمرساة للنفس مؤتمنة و ثابتة تدخل الى ما داخل الحجاب. حيث دخل يسوع كسابق لاجلنا صائرا على رتبة ملكي صادق رئيس كهنة الى الابد} عب 18:6-20.