[walaa farouk]

هذه هي الازمنة التي اعدها الرب لاولادة
،ليرى جميع الشعوب ان مجد الرب على المؤمنين يرى
،لان مجد البيت الاخير اعظم من الاول،
لان الرب افتدى الازمنه والاوقات،بالفداء الذي صنعة الرب في الازمنة الاخيره،هذه هي ازمنة التعويضات عن السنين التي أكلها الجراد الغوغاء بأزمنة المجد الجديد،التي فيه تعويضات مائة ضعف عن سنين المشقة ويجعلها ازمنة شفاء من الامراض، ويعوض عن سنين الضيقات برحب لا حصر فيه،هذا هو زمن التعويضات،ليقل الضعيف بطل انا،لان الرب يأتي على اماكن الضعف ويضع قوتة فيها
لان الرب قيد العتيق وجاء بالجديد ليفيض بغني مجده الفائق،
ليعوض عن سنين المخاض،بلقاء الرب ليضمم جروحك
،ويزيل الحمل من كتفك ونيره عن عنقك ويتلف النير بسبب السمانة،ويفيض عليك بالبركات والنعمة الغنية،
ويعطيك دهنة فرح وابتهاج بلقاء المجد الجديد الذي أعد الرب لك.