[walaa farouk]

يَا ابْنِي، لاَ تَحْتَقِرْ تَأْدِيبَ الرَّبِّ وَلاَ تَكْرَهْ تَوْبِيخَهُ (أمثال ٣ : ١١ )



إوعوا تفكروا تهربوا من غرض ربنا من الڤيرس
محدش يفكر في حيلة بيها يقدر يصلي في حتة أو يتناول أو يصلي تسبحة
ربنا قاصد الوبأ
هو في حاجة بتتعمل من غير إرادته أو بسماحه؟
اللي إحنا فيه ده تأديب.. لسه ماوصلش للعقاب
.. العقاب إحنا مش ها نقدر عليه.. إسألوا سدوم وعمورة..
إسألوا نوح .. هو شاف الناس وهي بتتعاقب
ربنا شافنا في الكنايس وعرف طريقتنا وحفظها خلاص...
بلاش نتعامل مع قفل الكنايس على إنه (إضطهاد) ...
ده إحنا اللي قافلينها.. محدش قفلها لنا.
ربنا عاوزنا نتغير، فضل يبعت لنا كتير وإحنا زي ما إحنا...
لسه المحبة مش موجودة...
لسه بنروح نصلي وإحنا مش بنحب بعض،
لسه مش بنمسك الأجبية غير في المناسبات...
لسه مش عارفين نعبد ربنا بقلوبنا مش بلساننا
ربنا عاوز يلمس التغيير...
طول ما إحنا زي ما إحنا مفيش حاجة ها تتغير
ممكن الڤيرس مايسيبش العالم لغاية نهاية العالم..
كل واحد ياخد باله من نفسه..
ماتقلقوش من عدم التناول...
هو عارف إننا مش بنتناول دلوقتي ..
مش ها يزعل ماتخافوش.. علشان هو قاصد كده.
نصلي بس.. وكل واحد يراجع نفسه
لو في حد جه في دماغك مخاصمه.. إتصل بيه صالحه ماتترددش، ماتكابرش.. ممكن محدش يلحق يتوب.. أو ممكن اللي إنت مخاصمه يموت.. وساعتها ها يبقى الباب إتقفل برضو.