نلتقى ببولس. أول ما نلتقى فى كتاب العهد الجديد – فى حادث رجم إستفانوس، إذ كان يحرس ثياب الراجمين، وبعد هذا الحادث، يبرز بولس كأكثر مضطهدى الكنيسة حركة ونشاطاً. فما أن إنتهى من أعماله التخرببية الانتقامية فى أورشليم، حتى قصد دمشق مزوداً بسلطان من رؤساء الكهنة، لكى ينزل الاضطهاد بالمؤمنين هناك.