قنداق باللحن الثالث
أيها المجيد لقد حللتَ بلسانكَ المتكلم بالإلهيات، اشتباكات الخطباء، فزينتَ الكنيسة بحلَّة استقامة الرأي المنسوجة من العلاء، فإذ قد تسربلَتها فهي تصرخ معنا نحو أولادكَ قائلةً: السلام عليكَ أيها الأب, ذو العقل السامي المتكلم باللاهوت.