الموضوع
:
يسوع معك كل يوم الى انقضاء الدهر
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
07 - 02 - 2020, 11:16 PM
walaa farouk
..::| الإدارة العامة |::..
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
122664
تـاريخ التسجيـل :
Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
مصر
المشاركـــــــات :
375,958
يسوع معك كل يوم الى انقضاء الدهر
لا شيء يستطيع أن يفصلك عن محبّة الله!
الحياة هي هبة من الله، وهي معجزة غير اعتياديّة...
الحياة تعطينا الفرح والرجاء والنصرة... ولكن النصرة تأتي بعد معركة...
هل تخوض معركة في الوقت الحالي؟ هل تحارب التعب أو المرض أو الاضطهاد أو الطلاق أو الخوف أو الرفض؟
في خضمّ كلّ ما يجري، يؤكّد لك الله أنّ لا شيء يفصلك عن محبّة يسوع
تذكّرنا رومية 8: 35 بهذا: "من سيفصلنا عن محبّة المسيح؟
أشدّة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عري أم خطر أم سيف؟"
يسوع نفسه يشجّعنا حين يقول: "... في العالم سيكون لكم ضيق،
ولكن ثقوا أنا قد غلبت الألم." (انظر الكتاب المقدس، يوحنا 16: 33)
نعم، قد تختبر المِحَن وحتّى الاضطهاد، ولكن يسوع معك كلّ يوم حتى انقضاء الدهر
(انظر الكتاب المقدس، متى 28: 20)
لا تخف. لا يمكن للضيقات أن تفصلنا عن محبّة الله. بل على العكس، إنّها تقرّبنا منه!
* غير الممكن يُصبح مُمكنا عند الله.
* "نهاية الحبل" هي البداية، والفضل لله.
* ضعفك... يحوّله إلى قوّة.
* المحن والتجارب تُصبح شهادة قويّة عن مجد الله.
أدعوك أن ترفع معي هذه الصلاة الآن: "أيّها الربّ يسوع،
أشكرك لأنّ لا شيء يقدر أن يفصلني عنك وعن محبّتك وعن حضورك.
أنت إلهي الآن وإلى الأبد... في السرّاء والضرّاء، في الفرح والحزن، في الغنى والفقر،
في الصحّة والمرض. أنت إلهي، وأنا أحبّك
أثق أنّك ستقودني إلى الملجأ الأمين وستقودني وتعطيني النصرة
. سأرفع اسمك إلى الأبد! باسم يسوع، آمين.
الأوسمة والجوائز لـ »
walaa farouk
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
walaa farouk
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
walaa farouk
المواضيع
لا توجد مواضيع
walaa farouk
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى walaa farouk
البحث عن كل مشاركات walaa farouk