تأخر الله في استحابة صلواتك ليست ابداً رفضاً منه حاشاه بل لله اوانه وحكمته وطرقه الخاصة وما ابعد افكار وطرق الله عن افكارنا وطرقنا كبعد السماء عن الارض ولكن تحلى بالرجاء وتشبث بالايمان بالمسيح مهما اسودت الدنيا في وجهك واتقفلت كل الابواب هناك في امل هناك في رجاء هناك في وعود ليك بتحقق بشخص رب المجد يسوع وفيه ووعوده ليست فقط لك بل لاولادك ولاحفادك