وراء كل الم في بركة اصلي مريت بكل انواع الالام من رفض وشتم وسوء معاملة واللعن والدعاء بالاشياء السلبية علي عوضاً عن الايجابية وحتى البقاء في قسم مغلق بمستشفى نفسي هنا بسبب اخطاء طبية وبشتى انواع الامراض ومنها سرطان الثدي الهرموني اللي هو اخطر انواع سرطان الثدي والورم الخبيث بقي في جسدي سنة وعشرة اشهر لكن الرب يسوع حفظه في جسدي من الانتشار وبقائي على قيد الحياة هو بحد ذاته معجزة حقيقية وكان لله مخطط روعة في حياتي لكي اخدمه واخدم القديسة العذراء مريم بكل جهدي وامكانياتي رغم المعارضة الاسرية التي اتلقاها بسبب الخدمة واقول لكل من يتألم ان لحظات الالم والمعصرة هي احلى لحظات عمري حينما ارى تدخل الرب يسوع العجائبي في حياتي وتذوقت حلاوته ولذة مذاقة وان وراء كل الم في بركات كبيرة اوي صدق وثق بالرب يسوع وهو يجري وهو يعمل وسترى العجايب