+ لقد علمنا عظم محبة الله لنا فى المسيح يسوع
وبه فقد كان هو المحبة العملية المتجسده والذى بذل ذاته من أجل خلاص العالم { و كما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي ان يرفع ابن الانسان.لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.لانه لم يرسل الله ابنه الى العالم ليدين العالم بل ليخلص به العالم}يو 14:3-17.واى حب أعظم من هذا ان يبذل أحد نفسه فدية عن أحبائه . وكل من تلامس بحق مع محبة السيد المسيح المحررة والغافرة يستطيع ان يسير في ذات الطريق التى سلكها معلمنا الصالح .