تطويبه و ذخائره المقدسة:
في 17 آذار 1996 أخرجت بقايا القديس لوقا من القبر بحضور ما يقارب 40000شخص و قيل أن رائحة زكية عطرة فاحت من قبره و اكتشف ان قلبه لم يصيبه الانحلال كشهادة على الحب العظيم الذي كان يقدمه للمسيح و اتباعه و بعد 3 ايام أي في 20 آذار تم نقل بقاياه إلى كنيسة الثالوث الأقدس في سيمفيروبول واستمرت هذه البقايا بعمل معجزات لا تعد و لا تحصى في هذه الكنيسة و في دير ساجماتاSagmata في اليونان و في جميع أنحاء العالم.