[walaa farouk]

السيد المسيح: (لوقا ٢٠ : ١٤) فلما رآه الكرامون
تآمروا فيما بينهم قائلين: هذا هو الوارث!
هلموا نقتله لكي يصير لنا الميراث ..

موسي و هارون (عدد ١٦ : ٣) : فاجتمعوا على موسى وهارون
وقالوا لهما: «كفاكما! إن كل الجماعة بأسرها مقدسة
وفي وسطها الرب. فما بالكما ترتفعان على جماعة الرب؟».

بولس: (٢ كو ١١ : ٢٦ ) : بأخطار من إخوة كذبة.
و (٢ تي ٤ : ١٤ ) : إسكندر النحاس أظهر لي شرورا كثيرة
. ليجازه الرب حسب أعماله.

يوحنا ( يوحنا ٣) : إذا جئت فسأذكره (شخص اسمه ديوتريفس)
بأعماله التي يعملها، هاذرا علينا بأقوال خبيثة .
. لا يقبل الإخوة، ويمنع أيضا الذين يريدون، ويطردهم من الكنيسة

لو ولعت صوابعك العشرين(ايديك و رجليك!!)
للناس حتي و انت بتخدمهم ح يطلعوك غلطان
و مغرور و متعالي و ما بتحبش حد ..
اصل نفس الناس اللي هتفت للمسيح في يوم أحد الزعف
و هو ملك، هم هم اللي هتفوا ضده ليُصلب يوم الجمعة ..

ح نتألم، و ح نتوجع و ح نتظلم من الناس اللي بنخدمهم
، الناس اللي بنحب التراب اللي بيمشوا عليه و بنخدمهم بعينينا و بكل اخلاص، لكن ح نكمل نحبهم و نحبهم اكتر و اكتر ..

انتم فرحتنا و اكليلنا و مجدنا ،
و عمرنا ما ح نبطل نقول لكم انتم جواهرنا و راسمالنا و كرامتنا و كلكم فوق دماغنا..
و كله يهون علشان غلاوتكم و خلاص نفوسكم..

و لو عملتم فينا ايه احنا بنحبكم، بجد و بجد الجد ..