والكتاب ينصحنا بالبطء في الكلام، على الأقل لنفكر..
قال يعقوب الرسول "ليكن كل إنسان مسرعًا إلى الاستماع، مبطئًا في التكلم، مبطئًا في الغضب..".
إن الذي يسرع في كلامه ويندفع فيه، عرضة للخطأ. وقد يندم ولكن بعد أن يتكلم ويسجل كلامه عليه ولا يستطيع أن يسترجعه..