لا يكون مجرد ترك الخطية، وإنما يكون كراهية الخطية.
فالذي يترك الخطية بالفعل، ولكنه يظل مشتاقًا إليها بالقلب لا يكون قد تاب على وجه الحقيقة، ولأن قلبه لم يتب عنها وهو معرض أن تحدث له نكسة من جهة الفعل أيضًا. وعلى كل فالقلب هو الأساس والرب بقول "يا ابني أعطني قلبك".