كم اتمنى يا رب ان يعرفك الجميع ويسلمون لك العقل والقلب الذي ادمته الخطية
ونشرت في ارجاءه الدمار ويعلموا بأن الحقيقة لن تتغير فالشمس لا يغطيها غربال
والله في المسيح تجسد مهما حاول الأعداء التشكيك بذلك ولحقيقة كونك ابن الله
الأنكار فللأسف هم يقولون انهم يبصرون ولكنهم في الحقيقة هم عنك منصرفون ولا
يدركون ان الخلاص لا ولن يتم الا بك مهما حاولوا ان يبتعدوا عن هذا الحق ومهما
حاولوا ان يجردوك من ألألوهية والتشكيك بقدسية كتابك ونشر الأقاويل الكاذبة
لغاية في انفسهم ونشر الضلال فهم بذلك بأيديهم يحفرون قبورهم وهم لا يدرون
يرتكبون في حق انفسهم اشنع جريمة مع التخطيط لها وسبق الأصرار .