عرض مشاركة واحدة
قديم 13 - 10 - 2018, 04:40 PM   رقم المشاركة : ( 9 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,397,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: شرح وتفسير المزمور الأول

المزمور 17 صلاة لداود: اسمع يا رب للحق. أنصت إلى صراخي. أصغِ إلى صلاتي.. أنا دعوتك لأنك تستجيب لي يا الله.
المزمور 86 صلاة لداود: أمل يا رب أُذنك. استجب لي.. أحفظ نفسي.. خلِّص أنت عبدك المتكل عليك. أرحمني يا رب. لأني إليك أصرخ اليوم كله.. لأني إليك يا رب أرفع نفسي.. اِصغِ يا رب إلى صلاتي. وأنصت إلى صوت تضرعي.
المزمور 90 صلاة لموسى رجل الله: يا رب ملجأ كُنت لنا.. منذ الأزل إلى الأبد أنت الله.. أرجع يا رب، حتى متى؟ وترأف على عبيدك.. فرحنا كالأيام التي فيها أذللتنا.. ولتكن نعمة الرب إلهنا علينا.
مزمور 102 صلاة لمسكين إذا (أو إذ) أعيا وسكب شكواه قُدام الله: يا رب استمع صلاتي، وليدخل إليك صُراخي، لا تحجب وجهك عني في يوم ضيقي. أمل إليَّ أُذنك في يوم أدعوك.
مزمور 142 (وهنا حدث دمج ما بين القصيدة والصلاة) قصيدة لداود لما كان في المغارة. صلاة: بصوتي إلى الرب أصرخ. بصوتي إلى الرب أتضرع. أسكب أمامه شكواي. بضيقي قُدامه أُخبرّ.. وفي ختام هذا المزمور يقول: "لأنك تُحسن إليَّ"
عموماً من خلال هذا الشرح المبسط نستطيع ان نتعرف على معنى الكلمة من خلال تركيزنا في المزمور وتعمقنا في كلماته، لأنها تُعلمنا كيف تكون الصلاة على مستوى الإيمان القلبي العميق.