وصدقوني، عندما تحتضن خطة الله عقلنا وتُنيره ونقبلها وتنزل قلبنا،
سنستنشق أنفاس الله التي تبث فينا حياته لنحيا بها على المستوى الشخصي، ويدخل الفرح لقلبنا بقوة خلاص الله المتدفق منه إلينا، وكل من يدخل في عمق إعلانه الخاص، سيأخذ حتماً، ويشبع ويفرح، وسيدخل من عمق لعمق، ومن فرح لفرح، ومن قوة لقوة؛ وذلك لأنها سوف تُترجم في حياته لسلوك وحياة كثمرة من ثمار عمل الله وروح الإلهام في قلبه.