وللأسف الشديد فأن وعاظ وخُدام كثيرين يظلوا يتكلموا عن التوبة بدون الشق الآخر
عموماً رب الكمال تكلم بالصدق في الحق،
علينا أن ننتبه جداً لهذه الأفعال الموجودة في الإنجيل:
+ الذي كان من البدء، الذي سمعناه، الذي رأيناه بعيوننا، الذي شاهدناه ولمسته أيدينا من جهة كلمة الحياة. فأن الحياة أُظهرت وقد رأينا ونشهد ونخبركم بالحياة الأبدية التي كانت عند الآب وأُظهرت لنا. الذي رأيناه وسمعناه نخبركم به، لكي يكون لكم أيضاً شركة معنا، وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح. ونكتب إليكم هذا لكي يكون فرحكم كاملاً.[27]