هكذا هي الصلاة، فهي حالة طبيعية للإنسان
فالصلاة مثلها مثل التنفس أو دقات القلب بالنسبة للجسد،
فأي ابن لا يعيش في محضر أبيه أو يستمع إليه!،
لأن هذا يحدث طبيعياً لا يحتاج لا لمعرفة أو لتعليم أو تدريب أو جهد مبذول بمشقة أو حتى إقناع،
فبكوننا صرنا خليقة جديدة، إنسان الله على نحو خاص للغاية،
فطبيعياً حينما يدخل الإنسان بهذه الروح
· فإذا تواضع [بسيط واضح وصريح – مهذب بالوصية – هادئ وقور بالتقوى – لطف المحبة – احترام وتقدير (القداسة)] شعبي الذين دُعي اسمي عليهم، وصلوا، وطلبوا وجهي، ورجعوا عن طرقهم الردية (تابوا)، فأنني اسمع من السماء، واغفر خطيتهم، وأُبرئ أرضهم. (2أخبار 7: 14) · نظروا إليه واستناروا ووجوههم لم تخجل (تخزى). (مزمور 34: 5) · وكل ما تطلبونــــــه في الصلاة مؤمنين تنالونــــــه. (متى 21: 22) · ومهما سألتم باسمي فذلك أفعله ليتمجـد الآب بالابن. (يوحنا 14: 13) · قد سمعت صلاتك قد رأيت دموعك هانذا أُشفيــــك. (2ملوك 20: 5)