+ يؤتى بها إلى بابل وتكون هُناك إلى يوم افتقادي إياها يقول الرب، فأصعدها وأرُدها إلى هذا الموضع؛ ويهدمونك وبنيك فيك ولا يتركون فيك حجراً على حجر لأنك لم تعرفي زمان افتقادك. (إرميا 27: 22؛ لوقا 19: 44)
لذلك أيها الأحباء علينا أن نُميز زمان افتقادنا
· أنا نائمة وقلبي مستيقظ، صوت حبيبي قارعاً: افتحي لي يا أختي، يا حبيبتي، يا حمامتي، يا كاملتي، لأن رأسي امتلأ من الطل وقُصصي من ندى الليل. · قد خلعت ثوبي فكيف ألبسه، قد غسلت رجلي فكيف أوسخهما. · حبيبي مد يده من الكوة فأنت عليه أحشائي. · قمت لأفتح لحبيبي ويداي تقطران مُراً وأصابعي مُرّ قاطر على مقبض القفل، فتحت لحبيبي لكن حبيبي تحوَّل وعَبر، نفسي خرجت عندما أدبر، طلبته فما وجدته، دعوته فما أجابني. (نشيد 5: 2 – 6) · يا أورشليم، يا أورشليم، يا قاتلة الأنبياء وراجمة المُرسلين إليها، كم مرة أردت أن أُجمع أولادك كما تُجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا. (لوقا 13: 34) · ويهدمونك وبنيكِ فيكِ ولا يتركون فيكِ حجراً على حجر لأنك لم تعرفي زمان افتقادك (لوقا 19: 44) · من له أُذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس؛ اليوم أن سمعتم صوته فلا تقسوا قلوبكم (رؤيا 2: 29؛ عبرانيين 4: 7) · يؤتى بها إلى بابل (يتكلم عن السبي) وتكون هناك إلى يوم افتقادي إياها يقول الرب فأصعدها وأردها إلى هذا الموضع. (أرميا 27: 22)